English Deutsch Français Italiano Español Português 繁體中文 Bahasa Indonesia Tiếng Việt ภาษาไทย
Todas las categorías

لإعداد بحث حول موضوع جهود المسلمين لتوثيق روابط العلاقات مع دول أمريكا اللاتينية

2006-09-28 10:38:37 · 27 respuestas · pregunta de tanger 1 en Política y gobierno Política

27 respuestas

فيما يلي نص البيان الذي أدلى به الأمين العام للأمم المتحدة كوفي عنان في الدورة الاستثنائية الطارئة العاشرة المستأنفة للجمعية العامة، في 20 تشرين الأول/أكتوبر 2000:

كان الهدف الرئيسي (لمهمتي الأخيرة إلى الشرق الأوسط) مساعدة الإسرائيليين والفلسطينيين على تسوية الأزمة الحالية من أجل التوصل إلى اتفاق يشمل العناصر التالية: فك الارتباط، وإنهاء العنف والعودة إلى الأوضاع الطبيعية؛ واستئناف عملية السلام؛ وإنشاء آلية للتحقيق في الأحداث المأساوية الأخيرة والسبل الكفيلة بتفادي تكرارها.

ولهذا الغرض، أجريت خلال فترة عشرة أيام سلسلة من الاجتماعات مع رئيس الوزراء باراك في تل أبيب والقدس ومع الرئيس عرفات في غزة. وخلال هذه الفترة، حضرت كذلك مؤتمر القمة في شرم الشيخ، التي ترأسها كل من الرئيس مبارك والرئيس كلينتون. وبالإضافة إلى ذلك، زرت لبنان لمناقشة القضايا الإقليمية وقضية أسر ثلاثة جنود إسرائيليين من منطقة شبعا في الجولان المحتل.

وخلال كامل فترة زيارتي، كانت الحالة في الميدان في كل من القدس والضفة الغربية وغزة شديدة التوتر. وبينما أنا في المنطقة قتل ما يزيد على 50 فلسطينيا، كما تم إعدام جنديين من جنود الاحتياط الإسرائيليين في رام الله. وتوقدت مشاعر كلا الجانبين وبات تعذر السيطرة على الحالة يشكل خطرا حقيقيا. ووجدت أن كل طرف غير واثق تماما في النوايا الحقيقية للطرف الآخر، وكان كل منهما يتحدث لغة الحرب في السر والعلن.

هذه هي الظروف التي بذلت فيها جهودي من أجل السلام. وكانت الحالة في نظري قد بلغت حافة الهاوية. لذلك كان هدفي الرئيسي إقناع الزعيمين بتوجيه نداءات لتهدئة شعبيهما، والإشارة عليهما بإعلان تدابير محددة بإمكانهما اتخاذها من أجل تخفيف حدة التوتر. ولهذه الغاية أجريت اتصالات هاتفية متكررة مع القادة الدوليين مثل الرؤساء كلينتون ومبارك وشيراك، ورئيس وزراء إيطاليا أماتو ووزراء خارجية تركيا والنرويج وألمانيا. وبينما أنا في المنطقة، اجتمعت أيضا مع وزيري خارجية الاتحاد الروسي والمملكة المتحدة، ومع خافير سولانا رئيس الاتحاد الأوروبي.

ومما يؤسف له أنه أصبح من الواضح أن سرعة تدهور الحالة في الميدان وما ترتب عليه من تصلب في الرأي العام لدى الجانبين جعل من المتعذر على كلا الزعيمين الإدلاء ببيانات يمكن تفسيرها بوصفها بيانات توفيقية. وكرست جميع جهودي، بالتشاور الوثيق مع الرئيسين كلينتون ومبارك، من أجل إقناع رئيس الوزراء باراك والرئيس عرفات بحضور القمة التي كان من المقرر عقدها في شرم الشيخ. واستلزم ذلك إجراء مزيد من التنقلات بين الطرفين.

ولم يكن أي من الزعيمين متحمسا لهذه الفكرة، وكان الرئيس عرفات بوجه خاص مترددا في الذهاب إلى شرم الشيخ في وقت كان شعبه، على حد تعبيره، يخضع إلى الاحتلال العسكري والحصار الاقتصادي ويتعرض فيه إلى الهجمات المتكررة بالقذائف والمدفعية. ولذلك ابتهجت عندما أبلغني الرئيس عرفات هاتفيا صبيحة يوم 14 تشرين الأول/أكتوبر، في الوقت الذي كنت أستعد فيه للتوجه إلى مصر، بأنه قبل النداء الذي وجهته له بحضور القمة.

وخلال فترة الـ 48 ساعة السابقة لافتتاح القمة في شرم الشيخ، اجتمعت برئيس مصر ووزير خارجيتها وأجريت محادثات هاتفية شملت رؤساء كل من الولايات المتحدة وفرنسا وتونس، وملكي الأردن والمغرب وولي عهد المملكة العربية السعودية، ورئيس تونس، وكاتب الدولة للشؤون الخارجية للإمارات العربية المتحدة، فضلا عن مسؤولين كبار من الإسرائيليين والفلسطينيين.

وكانت القمة نفسها تتمثل في التعامل مع الحالة السائدة والأحداث المؤدية إلى عقدها. ومعنى ذلك أنه كان من الواضح أن الثقة كانت منعدمة بين الجانبين. وكانت المشاعر متوقدة وأصبحت المداولات في بعض الأحيان هائجة ومضطربة – لا سيما في جلسات التفاوض على مستوى وزراء الخارجية. ومن الناحية الإجرائية، ركزت المحادثات الرسمية في المقام الأول على جدول الأعمال. غير أنه كان من الواضح للجميع أن كل ذلك كان تفاوضا بشأن المسألة الجوهرية: ما هي على وجه التحديد النتائج التي ستتمخض عنها القمة؟

هل سيكون من الممكن كسر دائرة العنف والعودة إلى مائدة التفاوض؟ وبصريح العبارة، هل سيكون هناك سلام أم حرب؟

ودارت أشغال قمة شرم الشيخ على مستويين متميزين. فقد شارك كبار مستشاري في جلسات التفاوض مع وزراء الخارجية. وفي الوقت نفسه وبالإضافة إلى جلستي افتتاح القمة واختتامها، اجتمع رؤساء الوفود على هامش القمة في اجتماعات ثنائية مكثفة. وشاركت أنا بنفسي في سلسلة من الاجتماعات مع رئيسي الدورة، الرئيس مبارك والرئيس كلينتون، والفريقين المعنيين بالسياسة الخارجية المرافقين لكل منهما؛ ومع رئيس الوزراء باراك والرئيس عرفات، فضلا عن بقية الزعماء من كلا الطرفين؛ ومع الملك عبد الله ملك الأردن؛ وخافير سولانا رئيس الاتحاد الأوروبي.

وكان هدفي في أثناء ذلك كله دعم جهود الرئيسين من أجل التوصل إلى نتيجة للقمة تلبي الاحتياجات الدنيا لكلا الجانبين فيما يتعلق بإنهاء العنف والعودة إلى الوضع السابق، وبذل محاولة جديدة من أجل إحياء عملية السلام وإنشاء آلية للتحقيق في الأحداث المأساوية الأخيرة. وبدت الفجوة في بعض الأحيان واسعة إلى درجة لا يمكن رأبها. وعلى الرغم من ذلك كنت أعتقد دائما أنه سيكون هناك اتفاق. ذلك لأن السلام يبقى في النهاية هو الخيار الاستراتيجي الوحيد بالنسبة لإسرائيل والفلسطينيين. أما السؤال الصعب فهو: كم سيتطلب ذلك من الوقت، وكم ستكون طريق السلام شائكة؟

وأود هنا أن أتقدم بتحية مخلصة للرئيس كلينتون للجهود الخارقة للعادة التي بذلها. فما أن حطت به الطائرة بعد رحلة استغرقت الليل كله شرع في العمل مباشرة. وعمل الرئيس على مدى الـ 28 ساعة التالية دون انقطاع مع الأطراف المعنية إلى وقت متأخر في الليل ومنذ الصباح الباكر. تمكن الرئيس كلينتون بفضل جهوده الشخصية، من أن يعلن في 17 تشرين الأول/أكتوبر في نهاية قمة شرم الشيخ أن رئيس الوزراء باراك والرئيس عرفات اتفقا على ثلاثة أهداف أساسية والخطوات اللازمة لتحقيقها.

ويمكن تلخيص ما تم الاتفاق عليه في شرم الشيخ على النحو التالي:

* أولا، اتفق الطرفان على إصدار بيان عام يدعوان فيه بوضوح كامل إلى إنهاء العنف. واتفقا أيضا على أن يتخذا فورا تدابير عملية لإنهاء المواجهة الحالية، وإزالة نقاط الخلاف، وكفالة إنهاء العنف والحث على العنف، والمحافظة على الهدوء ومنع تكرر الأحداث الأخيرة. وتم الاتفاق على أن يقوم الطرفان من أجل تحقيق ذلك من التحرك فورا من أجل العودة إلى الحالة التي كانت سائدة قبل الأزمة الحالية في مجالات مثل إعادة استتباب القانون والنظام، وإعادة نشر القوات، وإزالة نقاط الخلاف، وتعزيز التعاون الأمني وإنهاء غلق مطار غزة وفتحه. وتعهدت الولايات المتحدة بتيسير التعاون الأمني بين الطرفين؛
* وثانيا، تم الاتفاق على أن تقوم الولايات المتحدة بالتعاون مع الإسرائيليين والفلسطينيين، وكذلك بالتشاور مع الأمين العام للأمم المتحدة، بإنشاء لجنة لتقصي الحقائق بشأن الأحداث التي جرت في الأسابيع العديدة الماضية وكيفية الحيلولة دون تكرارها. وسيطلع رئيس الولايات المتحدة والأمين العام والطرفين على تقرير اللجنة قبل نشره، وسيتم تقديم تقرير نهائي برعاية رئيس الولايات المتحدة لغرض النشر؛
* وثالثا، تم الاتفاق على أنه يجب، من أجل معالجة الأسباب الجذرية للصراع الإسرائيلي الفلسطيني، تحديد مسار للعودة إلى المفاوضات واستئناف الجهود الرامية إلى التوصل إلى اتفاق بشأن وضع دائم استنادا إلى قراري مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة 242 و 338 والتعهدات اللاحقة. وأعلن الرئيس كلينتون أن الزعيمين اتفقا على أن تتشاور الولايات المتحدة مع الطرفين في غضون الأسبوعين المقبلين بشأن كيفية المضي قدما من أجل تحقيق هذه الغاية.

وأرى أن الاتفاقات التي تم التوصل إليها في شرم الشيخ خطوة أولى حيوية إلى الوراء بعيدا عن الهاوية وفي اتجاه استئناف عملية السلام. ومن الضروري أن ينفذها الطرفان بأمانة. ولعل هذه الاتفاقات تتضمن عناصر يوليها هذا الجانب أو ذاك أهمية أكثر مما يوليها لها الطرف الآخر. غير أن الطرفين في حاجة إلى أن يبرهنا على حسن نيتهما – من خلال عملهما في المقام الأول. وسوف لا يكون الأمر سهلا. فالطرفان يُسيئان الظن ببعضهما إلى حد كبير. وتعاني الأسر والأهالي من كلا الجانبين جروحا عميقة قد يطول برءها. غير أنه يجب علينا أن نتقدم ولو بمشقة حتى يتمكن أطفال وشباب اليوم – الغاضبين والمحبطين – من العيش في عالم أفضل.

“نتوجه بقلوبنا وصلواتنا إلى الأسر والأهالي من كلا الجانبين الذين قاسوا الأمرّين. وكل ما نريده هو وضع حد للعنف وإعادة عملية السلام إلى مسارها. ولهذا السبب لم أتوان في الذهاب إلى المنطقة على الرغم من أن إمكانات النجاح كانت غير مؤكدة”.

ومن الدروس المستفادة في الأيام القليلة الأخيرة هي أنه لا يمكن أن يكون هناك أمن دائم بدون سلام دائم. ولهذا السبب ينبغي لنا أن ننظر إلى ما وراء العنف والتهور، والآلام والجراح، بل ينبغي أن نتطلع إلى مستقبل يمكن أن يتعايش فيه الإسرائيليون والفلسطينيون في سلام عادل ودائم.

ويقودني هذا إلى اختتام بياني بتوجيه كلمات قليلة إلى المجتمع الدولي الأوسع نطاقا، وإليكم، سفراء الدول الأعضاء. فمن الطبيعي جدا أن تثير أحداث الأسابيع القليلة الماضية مشاعر قوية. فقد أثارت هذه الأحداث فيَّ شخصيا مشاعر قوية. وأعتقد اعتقادا راسخا أن كل شخص فقد حياته في هذه الأحداث يمثل مأساة إنسانية وأن حياة جميع البشر متساوية في القيمة. وإني أتوجه بالدعاء للأسر والأهالي من كلا الجانبين الذين عاشوا هذه الآلام والمعاناة. وأريد أن يتم وضع حد للعنف والعودة إلى مسار عملية السلام. ولهذا لم أتوان في الذهاب إلى المنطقة رغم أن إمكانات النجاح كانت غير مؤكدة.

غير أنني أعتقد كذلك أن الجمعية العامة باستطاعتها أن تحدث فارقا حقيقيا. ولم يتأكد بعد ما إذا كانت الأوضاع ستعود إلى حالتها الطبيعية أم لا. وليس بوسعنا سوى الانتظار والرجاء. فالأيام القليلة المقبلة ذات أهمية حاسمة. وفي الوقت نفسه ينبغي أن نتذكر، كما قلت ذلك في شرم الشيخ، أن العبارات يمكن أن تلهب المشاعر أو تلطفها، والجميع في حاجة إلى استعادة الهدوء والتريث من أجل تهيئة أفضل مناخ ممكن لاستئناف مفاوضات السلام.

2006-09-28 11:38:31 · answer #1 · answered by Peter pan 6 · 2 0

هذا ليس سؤال, أنت لا تبدّد الوقت ونا لا يجعل أنت هو خسرتنا.

2006-09-28 17:53:25 · answer #2 · answered by Scherezada ♥ 6 · 2 0

La turca.

2006-09-28 17:43:56 · answer #3 · answered by charro 3 · 2 0

تشرفت الجمعية بالرئاسة الفخرية من لدن مقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود ، وهو الأمر الذي اعتبره الجميع دعماً صريحاً من لدن مقامه الكريمة لمجتمع تقنية المعلومات في المملكة وإشارة واضحة من القيادة المباركة في هذه EL PEJE البلاد الطيبة إلى دعم التوجهات التقنية الحديثة . و يعتبر أيضا دلالة مؤكدة على عزم المملكة مواكبة التقدم العلمي ا

إن إعداد الخطة الوطنية لتقنية المعلومات تم من خلال منهجية علمية وعملية، طورت اعداً على تجارب التخطيط الاستراتيجي الوطني والدولي والبيئة المحلية، اعتقاداً بأهميتها في عملية التخطيط الاستراتجي بشكل عام، والوطني بشكل خاص.

وهي لجنة تعنى بتأليف الكتب وترجمتها والنشر العلمي ودعم ذلك في مجالات الحاسب وتقنية المعلومات محلياً ودولياً وتشرف عليها امانة النشاطات العلمية بالجمعية اضافة الى دور الامانة في رعاية المؤتمر السنوي العلميNO MAMES!! والندوة السنوية العلمية و وهي ندوة متخصصة في مجال الحاسب وتقنية المعلومات .
مهام اللجنة
تسعى اللجنة الى تفعيل نشاطاتها من خلال القيام بالعديد من الأنشطة العلمية التي تقدمها لتشجيع المختصين على المشاركة في اللجنة :

تحرير أو تأليف الكتب المرجعية و العلمية في المجالات المختلفة لعلوم الحاسب والمعلومات .
السعي إلى تأليف وإصدار الكتيبات التثقيفية والسلاسل JA JA JA المعرفية في مجالات علوم الحاسب وتقنية المعلومات المختلفة .
تقديم البحوث والمقالات العلمية وتشجيع ذلك .
الترجمة العلمية للكتب العلAMLOمية المتخصصة.
القيام بمشروعات ودراسات بحثية.
أهداف الل
دعم إجراء بحوث ودراسات علمية متخصصة في مجال الحاسب الآلي .
تشجيع عملية التأليف و البحث والترجمة والنشر ودعم ا PEJELAGARTOلكفاءات الوطنية في هذا المجال .
الإشراف على مشروعات التأليف والترجمة و النشر العلمي في مجالات الحاسب والمعلومات.!!!!!!
JA JA JA JA JA

2006-09-28 17:42:46 · answer #4 · answered by Jijo® 6 · 3 1

No estoy de acuerdo.

2006-09-28 19:59:31 · answer #5 · answered by vermont0306 4 · 1 0

Vale, pero la próxima vez justifica a la derecha, lo estás haciendo al revés.

P.S. Me refiero al texto. Que el árabe se escribe de derecha a izquierda... :)

2006-09-28 18:07:28 · answer #6 · answered by KbC 4 · 1 0

jdhlksdhlafjkhdsljkfhlskadhfljksd

2006-09-28 17:51:18 · answer #7 · answered by saintjimmy 2 · 1 0

Solo escribiste por que si, o sabes árabe?

Si sabes, podrias darme unas clasecitas??

2006-09-28 17:49:03 · answer #8 · answered by a_rosz 3 · 1 0

NDKJQBDCBHNASDXBCAS BCSDBC.KCB.S BCWJHEFB,jc nnnxxx757588nc ccsd vv vvsvasrgfagfbsb shbdbd

2006-09-28 17:48:22 · answer #9 · answered by Anonymous · 1 0

It's impossible to understand.

2006-09-28 17:48:02 · answer #10 · answered by Danny 4 · 1 0

fedest.com, questions and answers